واشارت إلى "الدعم الصريح والقوي من رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو لبن سلمان في محنته".
ولفتت إلى أن "زيارة قادة المسيحيين الإنجيليين إلى الرياض مؤخرا، ومنهم مايك إيفانس، مؤسس متحف "أصدقاء صهيون" في القدس، مثلت دعما لولي العهد السعودي"، مشيرةً إلى ان "دون شك هذا هو موسم التغيرات الهائلة في الشرق الأوسط وقد أتيحت لنا الفرصة للالتقاء شخصيا ببعض قادة العرب ونحن نتطلع إلى بناء شيء قوي على أساس علاقاتنا معهم".
وأشارت إلى أن "الرسالة التي وصلت إلى واشنطن من تصريحات نتانياهو الداعمة للاستقرار في السعودية ومن القادة المسيحيين الإنجيليين، هي أن حلفاء إسرائيل وأعداء إيران في المنطقة لا يمكن المساس بهم"، لافتةً إلى أن "بن سلمان مدين لنتانياهو الآن، ومن السهل التخيل أنه سيفعل ما بوسعه لمساعدته في مساعيه الدبلوماسية التي بدأها في الخليج بزيارة رسمية إلى سلطنة عمان".
وأضاف "من الواضح أن أبواب البحرين ستشرع على مصراعيها أمام نتنياهو في الأيام القادمة"./انتهى/
تعليقك